المؤامره

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Sunday, August 25, 2013

المؤامره

*المؤامره*negm maher negm** *المخابرات المصريه: هي الاقوي كشفت مخطط امريكا واوروبا في هدم مصر* *وإحباط مخطط لـ "لكتائب عز الدين القسام" بتهريب قيادات "الإخوان" وضرب منشآت أمنية* ************************************* والغضب الامريكي:تقرير أمريكي عن السيسي: هادئ وصلب ويدرك نقاط الضعف والقوة الأمريكية.. كان يؤم المصلين في أمريكا وأنهى نفوذ واشنطن في مصر ********************************** تفاصيل اجتماع استراتيجي سري تم عقده بالقاعدة العسكرية الامريكية بدار مشادات بألمانيا في الفترة من 16 وحتى 18 أغسطس الجاري تحت اسم "حول انقلاب مصر"، وحضره ممثلون للموساد الاسرائيلي وممثلون للولايات المتحدة وجهاز الامن القومي الامريكي وممثل عن القوات البريطانية في قبرص وممثل عن وزارة الدفاع الفرنسية وممثل عن غرفة العمليات لحلف شمال الاطلسي، وصدر عنه 29 تقريرا مسجلا تحت تصنيف "سري جدا". وحسب الوثائق فإن الإجتماع كان بشأن "شل مصر" في كافة النواحي في ضوء نجاح ثورة 30 يونيو وعززه الرئيس الاخواني محمد مرسي من خلال عدة خطوات منها ابقاء القرار السياسي والاقتصادي في مصر في حالة شلل، وتأخير أو منع الاستثمار، بالإضافة الي اطلاق حملة للتأثير على سمعة مصر المالية. وأشارت الوثائق إلي زعزعة الأمن في مصر ايضاً عن طرق ضخ أسلحة من النقب والسودان وليبيا وتشاد وان تكون الاهداف التي سيتم ضربها هي انابيب الماء والغاز المحلية، المحولات الكهربائية، الجسور الرئيسية، وعبارات النيل وقناة السويس وضرورة الاستمرار على بقاء مصر في توتر. وقالت الوثيقة التى حصل عليها " صدى البلد " تذكرنا القيادة السياسية أن أعلى الأولويات لدينا هي إقناع الرأي العام المصري، في بلادنا بأهمية وضرورة الإجراءات التي ننتوى اتخاذها، خاصة أن حملة العلاقات العامة، لم تنجح بعد فشعوبنا ما تزال بعيدة عن فهم الصورة أو غير مقتنعة بأهمية أو بضرورة الإجراءات التى نريد برمجتها، ويكلف الحاضرون، الفريق البريطانى بصياغة سياسة إعلامية مناسبة والاتصال بمصادر التمويل، خاصة بواسطة المندوب الخاص المكلف بشئون قطر، وتقديم تقرير على أسرع وجه. "لقد أتى قرار مواجهة الإخوان مفاجأة سيئة لنا، إذ أن كل التقارير التى عرضت علينا، أشارت إلى غياب قدرة اتخاذ القرار عند القيادة الانتقالية، وضعف هذا التحليل أثر على مسار عملنا بمستوى استراتيجى. "لقد ثبت أن المناورات الدبلوماسية التى بذلناها، لم تكن على المستوى المطلوب، إذا أنها لم تنجح فى اكتساب دور الوسيط ولا استطاعت ربح الوقت ولا التأثير على القرار المصرى، وتعثر مواقف المتحالفين معنا تقتضى العمل على إعادة توحيد وتنسيق مواقفهم بإشراف موحد، من خلال، التأكيد على القيادة التركية ألا تبالغ فى إظهار مواقفها كما فعلت فى سوريا بحيث تتمكن من لعب الأدوار التى سوف توكل إليها بشكل ذكى، والعمل على إعادة انضباط السعودية والاعتماد على مخابرات المملكة، بدلا من المرور بالقنوات العادية، وعدم التعويل على قرارات الملك، رغم الحاجة للمحافظة على شكليات الحكم، وتعزيز التنسيق بين الأردن وإسرائيل بحيث يتم اتخاذ القرارات التى تدعم تسهيل مرور الموارد المطلوبة عبر النقب وسيناء إلى مصر، مع إعادة تنظيم العلاقة مع إخوان ليبيا وتنظيم خط النقل الصحراوى على المسارين الساحلى والصحراوى، مع وضع برنامج للتعاون مع القوى الصديقة فى السودان، وتنظيم خط التموين إلى وسط وجنوب مصر. واضافت الوثيقة يسجل الحاضرون الموقف المؤسف لأقباط الولايات المتحدة الذين رفضوا التعاون مع حكومة بلادهم فى أى عملية تدخل، وأيدوا الإدارة الانتقالية المصرية الجديدة، ويضاف هذا الموقف إلى قرار الكنائس المصرية بدعم الإدارة الانتقالية، مما قد يؤثر سلبا على حركتنا، وربما أيضا على مواقف الكنائس الأوروبية والأمريكية من الخطة المقبلة، يضاف إلى ذلك التصرف المتوحش لتحالف الإخوان المسلمين، الذى يشبه تصرف قبائل الأباتشى، الذى أدى إلى استهلاك للموارد البشرية والمادية الناتج عن الهجوم بلا حساب، وسوء التخطيط والعاطفية، مما أدى إلى إفشال فرص كانت متاحة، خاصة فى ظل الحكومات التى كانت مترددة، فى اتخاذ القرار. يجب الحفاظ على حالة التوتر فى مصر، مبنية على احتجاجات ومظاهرات محدودة وسلمية بقصد استدراج العطف الداخلى، لكن أيضا بهدف كسب الوقت، مع الإصرار على عدم تهور القيادات الإسلامية ولجم حماسهم غير المدروس، ووضع حد نهائى للارتجال، والطلب من الدبلوماسية كلها التعاون من أجل الحفاظ على حد من الضغط على الحكومة المصرية، على أن يكون المخطط السابق ذكرة جاهزا ومعدا للتنفيذ قبل منتصف شهر أغسطس المقبل، حيث اختتمت الوثيقة بعبارة :"القيادة السياسية تبلغنا أن المدة المتاحة لا تتجاوز منتصف شهر سبتمبر المقبل أن إنجاح مهمة زعزعة الأمن فى مصر تستوجب إجراءات عديدة، من بينها التأكد من استحداث شبكة مالية لاستبدال شبكة الإخوان التى تجرى الآن تصفيتها، ووضع تفاصيل خطط التموين بالذخيرة والتجهيز، عن طريق النقب والسودان وتشاد وليبيا، وخطط تمركز فى سيناء. وانتهي الاجتماع المخابرات في نهايته إلى عدة توصيات أهمها، أن قرار مقاطعة مصر اقتصاديا قد تم اتخاذه على أن يبقى قرارا مكتوما حتى يحين الموعد المناسب بهذا المسار، مؤكدين على أن قرار المقاطعة هو الذي سيركع مصر، مع التركيز على سيناريو يمنع الاستثمار فى مصر، ويصعب من عمليات تمويل المشاريع فى أسواق المال الدولية، مع تكليف مؤسسات مالية للمراهنة المالية على العملة المصرية للتأثير على قيمتها، مع إطلاق حملة للتأثير على سمعة مصر الإدراية والمالية، وتنفيذ حصار اقتصادي، ووضع خطة من خلال متخصصين تساعد على تنفيذ البرنامج المذكور. ////////////////////////////////////////////////////////// كشفت مصادر سيادية مسئولة ان قوات الجيش والأمن تمكنت من إحباط مخطط لكتائب عز الدين القسام بعد ان خططت لضرب عدد من المنشآت الامنية والعسكرية واستهداف جنود وضباط بسيناء وذلك بعد ان حاولوا دخول مصر عبر احد الانفاق الرابطة بين غزة وسيناء. وأضافت ان المجموعة التابعة للكتائب عز الدين القسام والمكونة من 15 شخصا (من ضمن خلية مكونة من 100 شخص تم تكليفهم من قيادات عز الدين القسام بالعمل في مصر خلال الفترة المقبلة) قاموا بتخصيص احد الانفاق الى ما يشبه جسر لنقل الاسلحة والعناصر المسلحة الى سيناء وايضا مكان لتمركزهم وإختبائهم، بهدف استهداف المنشآت السيادية وعناصر الجيش والشرطة والسجون الموجود بها قيادات تنظيم الاخوان انتقاما لعزل الرئيس محمد مرسي. وقالت المصادر إن قوات الأمن والعمليات الخاصة المدربة على اقتحام الانفاق والتعامل مع العناصر الارهابية تمكنت قبل يومين من مداهمة النفق بعد رصده من قبل رجال حرس الحدود، وعثر داخل هذا النفق على أكثر من 50 قطعة سلاح متنوع ما بين "ار بي جي" وآلي وطبنجات خرطوش وزي خاص برجال الجيش والشرطة علاوة على خرائط توضح امكان تواجد الاكمنة ومقرات للجيش والشرطة في سيناء ومدن القناة علاوة على أمكان واسماء السجون الموجود بها قيادت تنظيم الاخوان. وأوضحت المصادر أن قوات الامن تمكنت من القاء القبض على 3 من العناصر بينما فر باقي المجموعة الى قطاع غزة عبر النفق الذي كانوا موجودين به. وأضاف أن العناصر المقبوض عليها أدلت في التحقيقات الأولية التي يتم إجرائها معهم انهم والمجموعة التابعين لها مكلفون بمهاجمة رجال الجيش والشرطة والاكمنة الخاصة بهم ومحاولة الوصول الى القاهرة بواسطة بطاقات هوية مزورة وتكوين خلايا بالقاهرة لتضم جهاديين وتكفيريين وعناصر من الاخوان من اجل تنفيذ عمليات اقتحام للسجون او عمليات استهداف مسلح لمواكب الشرطة اثناء ترحيل قيادات الاخوان بغرض تهريبهم. وفي سياق متصل قامت القوات المسلحة بالدفع بمعدات اضافية من اجل فرض السيطرة الامنية بشكل أوسع بجميع مناطق سيناء حيث تم نشر مزيد من الأكمنة بجميع المداخل والمخارج واجراء عمليات تفتيش مشددة والخروج بطلعات جوية مستمرة من أجل تضييق الخناق على العناصر الارهابية. على صعيد آخر، قال مصدر أمنى إن هناك 19 قيادة إخوانية قامت بالتعاون مع حماس لتدريب شباب الجماعة بغزة وتم تسفيرهم عبر الأنفاق لتلقى تدريبات قتالية على يد كتائب القسام. وكشف المصدر عن قيام الإخوان بإعداد ميليشيات تلقوا تدريبات متطورة فى عمليات القنص وإعداد فرق قتالية تتم الاستعانة بهم خلال المواجهات. وأشارت التحريات إلى أن المتهم أسامة خليل العقيد، حارس الشاطر، كان ضمن تلك المجموعات التى تدربت على يد حماس وكتائب القسام وأن هناك عددًا كبيرًا من الأعضاء تلقوا تدريبات بغزة وأن قيادات الإخوان استعانوا بهم لحمايتهم فى الآونة الأخيرة بعد وصولهم إلى الحكم. وقال المصدر إن تلك الشخصيات كانت تخطط لارتكاب أعمال إرهابية واغتيالات لبعض الشخصيات العامة . //////////////////////////////////////////////////// أصبح الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع المصري والنائب الأول لرئيس الوزراء، محط أنظار العالم أجمع، وبدأ الاهتمام بفترة الدراسة التي قضاها في كلية الحرب الأمريكية والتي مكنته من إدراك مقومات القوة ونقاط الضعف الأمريكية. وأشارت وكالة رويترز في تقرير مطول عن الفريق أو السيسي أثناء وجوده في الولايات المتحدة، إلى أنه من المحتمل أن يحكم مصر في يوم ما، كما أنه كان شخصاً مبتسماً ويحضر حفلات في مدينة كارلايل بولاية بنسلفانيا الصغيرة، على الرغم من أنه لا يظهر الآن إلا بالزي العسكري الرسمي المزين بالميداليات والنياشين. ودرس السيسي في كلية الحرب الأمريكية في عام 2006، وكانت معه عائلته وكانوا يعيشون بحرية ويشاركون الشعب الأمريكي احتفالاته حتى أنه وعائلته حضروا حفل "الهالويين" والتقطوا صورا بجوار سيدة ترتدي ملابس كليوباترا. واستطاع قائد الجيش المصري إقامة علاقات قوية مع المسئولين العسكريين الأمريكيين، وهو ما وضح خلال الأزمة الحالية فمنذ قرار عزل الرئيس المعزول محمد مرسي، تلقى السيسي 16 مكالمة تليفونية من وزير الدفاع الأمريكي "تشيك هاجل". وحاول هاجل تحذير السيسي من الإطاحة بالمعزول، لكنه لم يستجب له، وبعد ذلك حذره أيضا من فض اعتصامات رابعة العدوية والنهضة وطالبه بضبط النفس، لكنه فشل أيضا واتخذ وزير الدفاع القوي قراره وفض اعتصامات جماعة الإخوان. وهو ما دفع وزير الدفاع الأمريكي للاعتراف بأن تأثير ونفوذ الولايات المتحدة في مصر أصبح ضعيفا، وهناك دول يضعف تأثيرها أحيانا في دول أخرى." وذهب السيسي للولايات المتحدة أول مرة عام 1981 وأقام في ولاية جورجيا، وأقام صداقات مع عدد من الضباط على رأسهم "فرانك فيليبس" والذي أصبح ضابطا متقاعدا الآن. وقال فيليبس إن السيسي كان متدينا جدا ويصلي إماما بجميع الضباط المسلمين الذي كانوا يحضرون التدريب معه، وكان شخصاً وطنياً جدا وليس متعصباً، وكان صلبا وقويا للغاية. ويعتقد فيليبس أن السيسى سيعمل لصالح مصر، كما أنه يحترم وجهة النظر الأمريكية بسبب تجربته في أمريكا. وحول سماته الشخصية يؤكد المدرسون بالكلية الأمريكية أن السيسي كان قليل الكلام والمناقشات داخل فصول الدراسة، وكان هادئاً دائما ويركز بشكل كبير. وتقول "شريفة زهير" التي كانت تدرس لـ "السيسي" في كلية الحرب حول هذا الهدوء، "كان (السيسي) لا يتحدث كثيرا لأنه كان حذرا من أن ما قد يقوله سوف يتم نقله وتداوله، فهو شخص حريص." وكان له آراؤه الخاصة في الديمقراطية، وكتب السيسي "من المعروف أن أول 10 سنوات في أي ديمقراطية جديدة تشهد صراعات داخلية وخارجية حتى تنضج هذه الديمقراطية"، وهو ما يعني أنه يدرك جيدا طبيعة المرحلة التي تمر بها مصر حاليا. وتستقبل الولايات المتحدة سنويا حوالي 80 دارسا من مختلف دول العالم في كلية الحرب الأمريكية، من باكستان والهند ومصر وكندا وبريطانيا, ليدرسوا جنبا إلى جنب مع الضباط والجنود الأمريكيين. وتراجع أعداد الضباط المصريين الذين يدرسون في الولايات المتحدة حاليا، حيث أرسل الجيش 22 ضابطا فقط بدلا من 53، وهو ما يعني تغيراً حاداً في موقف الجيش المصري تجاه الولايات المتحدة. **negm maher negm**

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف